ما ميزاته؟ متى يتاح للجمهور؟ وكم سعره؟.. كل ما تود معرفته عن نظام مايكروسوفت الجديد ويندوز 11

0

 


عرضت شركة مايكروسوفت (Microsoft) في حدثها الكبير في يونيو/حزيران الماضي رسميا نظام تشغيلها الجديد "ويندوز 11" (Windows 11) بمظهر جديد تماما.

ولا يزال النظام الجديد تحت التجريب والاكتشاف لمعرفة ما يحتويه من تغييرات، بخلاف تصميم الواجهة المحدث، حيث تظهر قائمة البداية في المنتصف.

ولايزال هناك بعض الالتباس فيما يتعلق بمتطلبات النظام لتتمكن من تنزيله على جهاز الحاسوب الخاص بك، ويرجع ذلك أساسا إلى مكون يسمى وحدة النظام الآمنة أو ما يعرف اختصارا "تي بي إم" (TPM) والذي يحدد السمات الواجب توفرها في الأجهزة لتشغيل النظام الجديد، ولكن يبدو أن مايكروسوفت تبحث هذا الأمر.

وفي الوقت الذي ننتظر فيه المزيد من التأكيد من الشركة، إليك كل ما نعرفه عن تاريخ الإصدار والميزات الجديدة لنظام التشغيل "ويندوز11."

تاريخ الإصدار

تقول مايكروسوفت إن "ويندوز11" سيطرح في موسم العطلات، ومن المحتمل أن يكون ذلك ما بين أواخر نوفمبر/تشرين الثاني وأعياد الميلاد.

ولكن يبدو أن مايكروسوفت تلمح إلى إطلاقه في أكتوبر/تشرين الأول، حيث هناك عدد لا يحصى من لقطات الشاشة التي تنشرها الشركة وتحمل تاريخ 20 أكتوبر/تشرين الأول.

وسيكون هناك أيضا تحديث سنوي لنظام التشغيل الجديد، على غرار ما تقوم به شركة آبل (Apple) مع نظام تشغيل "ماك أو إس" (macOS).

هل جهازك يمكنه تشغيل ويندوز 11؟

أصدرت مايكروسوفت أداة تسمح لك بمعرفة ما إذا كان جهاز الحاسوب المكتبي أو المحمول الخاص بك سيكون قادرا على تشغيل "ويندوز11" غير أن التجربة أثبتت أن الأداة قديمة وغير فعالة، مما يعطي نتائج خاطئة لأجهزة لن تواجه مشكلة في تشغيل التحديث.

ومع ذلك، تم إصدار أداة أخرى تمنحك تفاصيل أكثر وضوحا عن مدى أهلية حاسوبك الشخصي.

كيفية تنزيل النسخة التجريبية الحالية؟

قامت مايكروسوفت بتحديث النسخة التجريبية لويندوز إنسايدرز (Windows Insiders) وهي الأداة التجريبية  لتنزيل النظام، ولدينا دليل مفيد حول كيفية تنزيله.

ولكن قبل أن تفعل ذلك، ستكون أفضل نقطة للبدء هي التأكد من أن جهاز الحاسوب الخاص بك مسجل في برنامج مايكروسوفت إنسايدر (Microsoft Insider Program) أولا، طالما أنه يفي بالمتطلبات.

وننصح بتشغيل النسخة التجريبية فقط على جهاز حاسوب ليس هو جهازك الرئيسي، حيث توجد الكثير من المشكلات الصغيرة الوقت الحالي.

وأصدر مصنعو الحواسيب مثل "لينوفو" (Lenovo) بعض الإرشادات للمستخدمين الآخرين الذين لديهم أجهزة تعمل بنظام "ويندوز7" (Windows 7) وما فوق، والتي قد تكون لديهم فرصة لترقية مجانية، ولكن مع تحذير.

كما أن هناك خيارا للرجوع إلى إصدار أقدم من "ويندوز 10" (Windows 10) إذا كنت تواجه مشكلات مع "ويندوز 11". يتوفر هذا في إصدارات إنسايدر الحالية، ولكن لا يمكنك القيام بذلك إلا في غضون 10 أيام من ترقية جهازك.

من المحتمل طرح "ويندوز11" في وقت ما بين أواخر نوفمبر/تشرين الثاني وأعياد الميلاد (مايكروسوفت)

الحد الأدنى من المواصفات

كان هناك الكثير من النقاش حول الأجهزة المؤهلة لتنزيل نظام التشغيل "ويندوز 11". بغض النظر عن متطلبات "تي بي إم" (TPM)، يتساءل البعض عما إذا كانوا بحاجة إلى ترقية أجهزة الحاسوب أو المحمول الخاصة بهم قريبا.

وقد قامت مايكروسوفت، الوقت الحالي، بنشر متطلبات التحديث، لكنها عرضة للتغيير مع اقترابنا من الإصدار.

ويجب أن يكون المعالج بقدرة 1 غيغاهرتز أو أسرع مع نواتين على الأقل، وأن يكون المعالج متوافقا مع نظام "64 بت" أو "سوك" (SoC) كما يجب ألا تقل ذاكرة الوصول العشوائي عن 4 غيغابايت، وسعة التخزين الخارجية 64 غيغابايت، وأن يحتوي الجهاز على البرامج الثابتة للنظام "يو إي إف آي"  (UEFI) وسكيور بوت كيبابل (Secure Boot capable).

أما وحدة النظام الآمنة أو ما يعرف اختصارا "تي بي إم" فيجب أن تكون محدثة للنسخة 2.0، كما يجب أن تكون بطاقة الرسومات "ديركت إكس 12" (DirectX 12) أو أحدث مع برنامج تشغيل "دبليو دي دي إم 2.0" (WDDM 2.0) بقوة عرض: 720 بكسل، 8 بت لكل قناة ملونة، 9 بوصات قطريا على الأقل.

ويتطلب تنزيل "ويندوز 11" اتصالا بالإنترنت، وحساب مايكروسوفت، لإكمال الإعداد الأولي "أول استخدام لنظام التشغيل".

ثمن التحديث إلى "ويندوز 11"

سيكون "ويندوز 11" تحديثا مجانيا لمستخدمي ويندوز الحاليين، وستحتاج إلى الاتصال بالإنترنت لتنزيل الإصدارات الرئيسية وتثبيتها وتنشيطها، وستحتاج إلى امتلاك حساب مايكروسوفت عند تثبيته على جهاز الحاسوب أو الحاسوب اللوحي أو ترقيتهما.

وقد أصدرت مايكروسوفت حتى الآن متطلبات الأجهزة لنظام التشغيل "ويندوز 11" ولكن هناك ارتباكا بشأن وحدة النظام الآمنة، وما إذا كانت الشركة تضغط بشدة على الحد الأدنى لإجبار الأجهزة المؤهلة للتحديث للانتقال إلى الإصدار الجديد.

"ويندوز 11" سيكون متاحا مجانا لمستخدمي ويندوز الحاليين (مايكروسوفت)

ميزات "ويندوز 11"

هناك تحسينات في جميع المجالات في إصدار "ويندوز 11" حيث وعدت مايكروسوفت بأن التحديثات ستكون أصغر بنسبة 40%، وتصف هذا الإصدار بأنه "الأكثر أمانا حتى الآن".

تم تحسين شريط المهام للأجهزة الطرفية التي تعمل باللمس بالإضافة إلى الماوس، وتمت إعادة تسميته الآن دوك (Dock).

تتوفر أيضا ميزات جديدة متعددة المهام بفضل ميزة تسمى "سناب لاي أوتس" (Snap Layouts) والتي تمكنك من ترتيب نوافذ متعددة عبر الشاشة، ليس فقط جنبا إلى جنب، ولكن في الأعمدة والأقسام والمزيد.

ميزة أخرى هي مجموعات سناب (Snap) حيث يمكنك العودة إلى البرامج التي تم فتحها مسبقا، على سبيل المثال يمكنك الانتقال إلى تطبيق البريد الإلكتروني أو نوافذ متصفح "إيدج" (Edge) أو أي شيء آخر دون الحاجة إلى إعادة عرضها مرة أخرى.

هناك أيضا دعم محسّن متعدد الشاشات، لذلك عند إعادة توصيل جهاز عرض خارجي، يتذكر "ويندوز 11" المواضع السابقة للنوافذ التي كانت موجودة على تلك الشاشة.

وتم أيضا دمج تطبيق "تيمز" (Teams) في مجموعة البرامج الرئيسية، بحيث يمكنك الانضمام بسهولة للاجتماعات والمكالمات العائلية.

كما أن تطبيقات "دبليو بي إيه" (WPA) و"إي دبليو بي" (EWP) و"وين 32″ (Win32) كلها الآن في متجر مايكروسوفت. وتطبيقات أندرويد (Android) جاهزة أيضا لنظام التشغيل "ويندوز 11" لذا يمكنك تنزيل تطبيقات مثل "تيك توك" (TikTok) والمزيد، لتكون جاهزة للاستخدام على جهاز الحاسوب أو الجهاز اللوحي.

ويندوز ويدجيتس (Windows Widgets) عادت إلى "ويندوز 11" (مايكروسوفت)

"ويندوز 11".. مظهر جديد

أحد أكبر التغييرات التي سيلاحظها المستخدمون أنه تم نقل قائمة "ابدأ" إلى وسط الشاشة، وهي الآن "تعمل عبر السحابة" لذلك تتغير ديناميكيًا حسب الوقت من اليوم والمحتوى الذي تعمل به.

ويأتي النظام بحالة "لايت مود" (Light Mode) و"دارك مود" (Dark Mode) مع زوايا دائرية وتصميم موحد عبر نظام التشغيل، مع خلفيات ملونة للاختيار من بينها أيضا.

هناك أيضا بعض النوافذ التي تبدو كملصقات من "ويندوز فيستا" (Windows Vista) والتي تعرض لك معلومات صغيرة الحجم.

كما عادت "ويندوز ويدجيتس" (Windows Widgets) إلى "ويندوز 11" ويمكن الوصول إليها عبر ميزة المجموعات، مع قيام مايكروسوفت بالترويج للميزات الديناميكية التي تعمل بالذكاء الاصطناعي وتمكّن عناصر واجهة المستخدم، كما هو الحال مع قائمة البدء (Start) من التغيير اعتمادا على التطبيقات التي تستخدمها والوقت التي تستخدمها من اليوم.

سيكون التركيز على الألعاب أكبر بكثير في نظام التشغيل "ويندوز 11" (مايكروسوفت)

اللعب على "ويندوز 11"

سيكون التركيز على الألعاب أكبر بكثير في نظام التشغيل "ويندوز 11" حيث تم استبدال تطبيق "ويندوز إكس بوكس 10" (Windows 10 Xbox) البطيء والمحبِط للاستخدام بتطبيق "غيم باس" (Game Pass) جديد يمكّنك من خلاله شراء الألعاب وإدارتها وإزالتها، مما يسهل عليك الوصول إلى الألعاب وتنزيلها.

وسيتم دعم "إتش دي آر" (HDR) أيضا على الأجهزة المتوافقة، مما يوفر إضاءة وتباينا محسنين للألعاب ومشاهدة الوسائط. وسيتوفر "دايركت ستورج" (Direct Storage) هنا أيضا، حيث يمكن تنزيل أصول اللعبة الرئيسية وتثبيتها، مما يتيح لك لعب ألعابك بشكل أسرع من ذي قبل.

تحسينات اللمس

كان وضع الحاسوب اللوحي أحد أضعف نقاط ويندوز منذ النسخة 8، وقد تكون ميزات الجهاز اللوحي الجديدة التي أظهرتها مايكروسوفت لنظام التشغيل "ويندوز 11" مفتاحا لثورة نظام التشغيل، خاصة مع منتجات سيرفيس (Surface) المستقبلية.

وروجت مايكروسوفت للنظام التشغيل الجديد بأن ميزات اللمس أفضل، وأن هناك طرقا أسهل لتحريك النوافذ وتحسينات التدوير بشكل أفضل، على سبيل المثال في كيفية إعادة ترتيب النوافذ، حتى لا تفقد مسار التطبيقات التي كنت تستخدمها.

تظهر أيضا الإيماءات المستخدمة مع لوحة التتبع الخاصة بطرازات "سيرفيس" على الشاشة التي تعمل باللمس، مما يجلب بعض الألفة هنا.

وتم أيضا إعادة تصميم لوحة المفاتيح التي تعمل باللمس، باستخدام لوحة مفاتيح أصغر حجما لتناسب الإبهام فقط، مع وجود الرموز التعبيرية جاهزة للاستخدام. وتقول مايكروسوفت إنه سيتم أيضا تحسين الإملاء، جنبا إلى جنب مع الأوامر الصوتية، مع خيارات "حذف ذلك" والمزيد.

واتساب يختبر ميزة مشاركة الصور والفيديوهات عالية الجودة

0

 


ذكر موقع "وابيتا إنفو" (WABetaInfo) أن "واتساب" (Whatsapp) تختبر إضافة خيار "أفضل جودة" لإرسال الوسائط، كبديل لخياراتها السابقة "تلقائي" و"توفير البيانات".

وستعمل إعدادات هذه الفيديوهات مع الدردشات والمجموعات وقوائم البث ولكن لن يتم تطبيقها على تحديثات الحالة. ويؤكد هذا التغيير أن رسوم تحميل البيانات ومشاركتها أصبحت أرخص، حتى في الأسواق النامية التي يهيمن عليها تطبيق واتساب.

الميزة قيد الاختبار حاليا في تطبيق "واتساب بيتا" (WhatsApp Beta) المتوفر عبر متجر غوغل (Google Play) ويجب أن يصل في إصدارات منتظمة إلى جميع الهواتف في غضون أسابيع.

وتأتي هذه الميزة لتكمل ميزة جعل الصور ومقاطع الفيديو تدمّر ذاتيا، التي تحدث عنها الموقع في أبريل/نيسان الماضي.

شاشة توضح خيار "أفضل جودة" في التحديث الجديد لتطبيق واتساب (مواقع التواصل الاجتماعي)

وهذه الميزة تشبه إلى حد بعيد ما تقدمه "سناب شات" (Snapchat) منذ سنوات، وتعني أنه في اللحظة التي تُفتح فيها الصورة على جهاز المرسل إليه فإنها ستختفي بعد ذلك بطريقة ذاتية وتدمر نفسها بمجرد إغلاقها، وكذلك مقطع الفيديو.

ونشر موقع وابيتا إنفو، المتخصص في اختبارات أحدث الإصدارات التجريبية، لقطات شاشة عبر الإنترنت توضح كيفية عمل الميزة الجديدة على واتساب، موضحا أن هذا الخيار يسمح للمستخدمين بإرسال الصور ومقاطع الفيديو بطريقة أكثر خصوصية.

ومع ذلك، فإن واتساب تحذّر المستخدمين أيضا من أنه على الرغم من تعذّر مشاهدة الصور ومقاطع الفيديو إلا مرة واحدة، فلا يوجد ما يمنع المتلقي من أخذ لقطة شاشة لأي شيء تم إرساله.

وفي رسالة معروضة على التطبيق، تقول واتساب "عند تشغيل هذا الإعداد، يمكن للمتلقين فتح صورتك أو مقطع الفيديو الذي أرسلته مرة واحدة فقط قبل اختفائه. ضع في حسبانك أنه لا يزال بإمكانهم أخذ لقطات شاشة قبل أن يختفي".

وهذا يعني أن أي شخص يفكر في إرسال شيء قد يحرجه في المستقبل، فعليه أن يتوخى الحذر قبل الضغط على زر الإرسال.

ووفقا لـ"وابيتا إنفو"، فإن ميزة الرسالة ذاتية التدمير هذه ما زالت قيد التطوير، ولكن مع دفعها الآن إلى مختبر الإصدارات التجريبية، فمن المتوقع أن يكون اقترب إطلاقها.

كما أعلنت واتساب عن تحديث جديد للرسائل الصوتية بواجهة جديدة تمكن المستخدمين من رؤية الموجات الصوتية أثناء تسجيل الرسالة، ووفقا لموقع"وا بيتا إنفو" (WABetaInfo) فإن الميزة لا تزال قيد التطوير لنظام "آي أو إس" (iOS)، لكنه يعمل اليوم عليها لنظام "أندرويد" (Android).

وأضاف الموقع أنه عند تمكين الميزة ونقر المستخدم على زر الإيقاف؛ سيكون قادرا على الاستماع إلى الرسالة الصوتية قبل إرسالها.

حذفتها غوغل من متجرها وعاقبت مطوريها.. إذا وجدت هذه التطبيقات التسعة على جهازك احذفها فورا

0

 


لا تزال "غوغل" (Google) تتسابق لسحب تطبيقات "أندرويد" (Android) التي ترتكب انتهاكات كبيرة للخصوصية، إذ لاحظ موقع "آرس تيكنيكا" (Ars Technica) أن غوغل قد أزالت تسعة تطبيقات من متجر "بلاي" (Play).

واكتشف محللو الويب في الشركة أن أحصنة طروادة الموجودة في بعض التطبيقات الشائعة بين المستخدمين تسرق تفاصيل تسجيل الدخول إلى حساباتهم على "فيسبوك" (Facebook)، وبلغ عدد التنزيلات المجمعة للبرامج الضارة أكثر من 5.8 ملايين تنزيل، وعُرضت كتطبيقات مثيرة يسهل العثور عليها مثل "هورسكوب دايلي" (Horoscope Daily)، و"رابش كلينر" (Rubbish Cleaner).ا

خدعت التطبيقات المستخدمين عن طريق تحميل صفحة تسجيل الدخول إلى فيسبوك، عبر تحميل ملفات "جافا سكريبت" (JavaScript) من خادم أوامر والتحكم بها "لاختطاف" بيانات الاعتماد وتمريرها من التطبيق (ومن ثم خادم الأوامر)، وخلال هذه العملية تسرق ملفات تعريف الارتباط.

وكانت حسابات فيسبوك هي المستهدفة في هذه العملية، ولكن كان بإمكان المخربين استهداف حسابات المستخدمين لخدمات إنترنت أخرى مثل البنوك أو المؤسسات الحكومية.

هذه التطبيقات خدعت المستخدمين عن طريق تحميل صفحة تسجيل الدخول إلى فيسبوك (مواقع التواصل الاجتماعي)

واكتشفت 5 أنواع مختلفة من البرامج الضارة، ولكن جميعها استخدمت ملفات الجافا سكريبت نفسها وتنسيقات الملفات لتمرير المعلومات.

وكانت أغلب التنزيلات لتطبيق يسمى "بيب فوتو" (PIP Photo) الذي تم تنزيله أكثر من 5.8 ملايين مرة، والتطبيق الثاني الذي حقق أكبر عدد مرات تنزيل هو "بروسيسنغ فوتو" (Processing Photo) ، مع أكثر من 500 ألف تنزيل، أما التطبيقات المتبقية فكانت على النحو الآتي:


"ربش كلينر" (Rubbish Cleaner) بأكثر من 100 ألف تنزيل.


"إن ويل فتنس" (Inwell Fitness) بأكثر من 100 ألف تنزيل.


"هورسكوب دايلي" (Horoscope Daily) بأكثر من 100 ألف تنزيل.


"آب لوك كييب" (App Lock Keep) بأكثر من 50 ألف تنزيل.


"لوكيت ماستر" (Lockit Master) بأكثر من 5 آلاف تنزيل.


"هورسكوب باي" (Horoscope Pi) بأكثر من ألف تنزيل.


"آب لوك ماناجر" (App Lock Manager) 10 تنزيلات.

أخبرت غوغل موقع آرس أنها حظرت جميع مطوري التطبيقات من المتجر، على الرغم من أن ذلك قد لا يمثل رادعًا كبيرًا إذ يمكن للجناة على الأرجح إنشاء حسابات مطورين جديدة. وقد تحتاج غوغل إلى فحص البرامج الضارة نفسها لإبعاد المهاجمين.

ولكن كيف استطاعت هذه التطبيقات خداع هذا العدد الكبير من المستخدمين، ولماذا لم تستطع إجراءات الفحص الآلي الذي تقوم به غوغل وقف هذا العمل؟

لا يراقب الفحص الآلي من غوغل الكثير من البرامج الضارة التي يمكن للمستخدم تنزيلها من خارج متجر بلاي، فدقة هذه التقنية ربما ساعدت التطبيقات المارقة على تجاوز هذه الدفاعات وترك الضحايا غير مدركين أن بيانات فيسبوك الخاصة بهم سقطت في الأيدي الخطأ. ومهما كان السبب، من الآمن القول إن عليك توخي الحذر بشأن تنزيل الأدوات المساعدة من مطورين غير معروفين بغض النظر عن مدى شعبيتها.

تابعنا على الشبكات الاجتماعية